الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن مزيدة بن جابر في قوله: وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله: وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر، عن قتادة في قوله: وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله: أخرج ابن أبي حاتم عن أبي بكر بن حفص قال: كانت سعيدة الأسدية مجنونة تجمع الشعر والليف، فنزلت هذه الآية وأخرج ابن مردويه من طريق عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس: يا عطاء، ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ فأراني حبشية صفراء، فقال: "هذه أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: إن بي هذه الموتة - يعني الجنون - فادع الله أن يعافيني. فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن شئت دعوت الله فعافاك، وإن شئت صبرت واحتسبت ولك الجنة، فاختارت الصبر والجنة "قال: وهذه المجنونة سعيدة الأسدية، وكانت تجمع الشعر والليف فنزلت هذه الآية وأخرج ابن جرير عن عبد الله بن كثير في قوله: وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي في قوله: وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله: وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في الآية: لو سمعتم بامرأة نقضت غزلها من بعد إبرامه لقلتم: ما أحمق هذه...! وهذا مثل ضربه الله لمن نكث عهده. وفي قوله: وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله: وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير رضي الله عنه في الآية قال: ولا تكونوا في نقض العهد بمنزلة التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا، يعني بعد ما أبرمته وأخرج سعيد بن منصور والطبراني، عن ابن مسعود قال: إياكم وأرأيت فإنما هلك من كان قبلكم بأرأيت، ولا تقيسوا الشيء بالشيء أخرج عبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما، أنه سئل عن هذه الآية وأخرج ابن جرير عن الضحاك في قوله: وأخرج ابن جرير عن الضحاك رضي الله عنه في قوله: {فلنحييه حياة طيبة} قال: يأكل حلالا ويشرب حلالا ويلبس حلالا. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه والبيهقي في الشعب من طرق، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: وأخرج وكيع في الغرر، عن محمد بن كعب القرظي في قوله: وأخرج وكيع عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله: "القناعة مال لا ينفد". وأخرج مسلم عن ابن عمرو، أن رسول الله قال: "قد أفلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما آتاه". وأخرج الترمذي والنسائي عن فضاة بن عبيد، أنه سمع رسول الله يقول: "قد أفلح من هدي إلى الإسلام وكان عيشه كفافا وقنع به". وأخرج وكيع في الغرر، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله: "القناعة مال لا ينفد". وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن الحسن رضي الله عنه في قوله: أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن زيد رضي الله عنه في قوله: وأخرج عبد الرزاق في المصنف وابن المنذر، عن عطاء قال: الاستعاذة واجبة لكل قراءة في الصلاة أو غيرها، من أجل قوله: وأخرج ابن أبي شيبة والبيهقي في سننه، عن جبير بن مطعم: "أن النبي لما دخل في الصلاة كبر ثم قال أعوذ بالله من الشيطان الرجيم". وأخرج ابن أبي شيبة عن ابن عمر رضي الله عنه، أنه كان يتعوذ يقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. وأخرج أبو داود والبيهقي، عن أبي سعيد قال: "كان رسول الله إذا قام من الليل فاستفتح الصلاة قال: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله إلا غيرك، ثم يقول: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم". وأخرج أبو داود والبيهقي، عن عائشة رضي الله عنها في ذكر الأفك قالت:: جلس رسول الله وكشف عن وجهه وقال: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
|